تتمثّل هذه التغيرات في إزدياد سمك الشريان السباتي وشبكية العين لدى سكوت، ونقص وزنه، وحدثت تحولات في ميكروبات الأمعاء، وانخفضت قدراته المعرفية، وتعرض لتلف في حمضه النووي، وتغيرات في التعبير الجيني، وزاد طول نهايات الكروموسومات المعروفة بـ”تيلومير”.

[better-ads type=”banner” banner=”4017″ campaign=”none” count=”2″ columns=”1″ orderby=”rand” order=”ASC” align=”center” show-caption=”1″][/better-ads]

وبعد عودة سكوت إلى الأرض، تحولت إطالة التيلومير إلى عملية تقصير وفقد سريعة، وهي آثار قد تكون مضرة على “الصحة الخلوية”.